بالنسبة لي ولكل أطفال العالم الثالث في الماضي والحاضر، تبقى الكرة التي صنعناها من الخرق والكلسات وحشوات الصوف والقطن، التي غالباً ما كانت تنفرط، هي الطابة التي تختزن ذكريات الشغف واللهو والمتعة، والتي علمتنا التعامل مع الربح والخسارة، الانتصار والهزيمة.