صادف هذا العام الذكرى السنوية الـ17 لأحداث الحادي عشر من أيلول (9/11). لم يغدُ هذا اليوم ذكرى تماماً أو من التاريخ بعد. فقد غيّرت الأحداث التالية خلال تلك السنوات الـ17، ليس الحروب التي نشبت في أفغانستان والعراق فحسب، بل أيضاً وصول الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، من مدلول هذا اليوم.