“في حين يتم استيراد أبطال الملاكمة و المغنين العالميين لقاء مبالغ هائلة، فإن الأمير ذاته هو من يتحول إلى الشخصية الشهيرة الأساسية، كونه البطل في كل حدث”.
كل ما يفعله تركي آل الشيخ الآن هو تقليد نماذج أجنبية وشراؤها لصناعة “مسخ ثقافي وفني” من كل الجنسيات، وتستضيفه أراضٍ سعودية وفرض واقع جديد ومنح جوائز وألقاب و”مقامات” وفي كثير من الأحيان توزيع إهانات.
ظهر ادعاءً مفاده أنّ شركة “غوغل” تنظّم تصويتاً لتقرّر على أساسه وضع علم “فلسطين أو إسرائيل” على خرائطها، لكن رابط التصويت المزعوم هدفه استدراج المستخدمين لدفع المال!
ثلاثة أحداث جديدة شهدتها السعودية يمكن أن تؤشر إلى موجة جديدة من التخبط والاضطراب الذي تواجهه السياسة السعودية الحالية التي عرفت اختلافاً جذرياً في توجهات البلاد.
بالتزامن مع الذكرى الثانية لمقتله، قرر أصدقاء جمال خاشقجي وزملاؤه إطلاق منظمة “الديموقراطية لأجل العالم العربي الآن” التي تُعرف اختصاراً بـ”داون” DAWN.