ليست هذه الحادثة الأولى التي مارس خلالها عناصر قواتيون عنفاً ضد أفراد، فقبل أشهر شنّ قواتيون حملة اعتداء ضد سيارات تقل نازحين سوريين في لبنان على خلفية مشاركتهم بالانتخابات الرئاســية السورية في السفارة السورية في لبنان ما أدى إلى وقوع جرحى.
على رغم قرار المدعي العام بحظر النشر ومنع تداول القضية إعلامياً، لا تزال جريمة الاعتداء المروع التي عرفت بجريمة “فتى الزرقاء” تشغل الرأي العام الأردني.