عزمت ام ايهاب على رفع منسوب احتجاجها في الأيام الأخيرة بعد اطلاق سراح قاسم مصلح. أصرّت على نصب خيمتها الاحتجاجية أمام محكمة كربلاء، وجوبهت بالرفض والمنع من القوى الأمنية.
ما زال الكثير من النشطاء والصحافيين هاربين خارج مناطقهم أو خارج البلد بسبب ما يتعرضون له من تهديدات بالقتل. لم تنجُ عائلاتهم أيضاً من الملاحقة إذ تعرضت منازل عائلاتهم للاستهداف والعبوات والقنابل اليدوية، لتوجيه رسالة تهديد تطالبهم بالمغادرة فوراً…