لم يسافر إلى أماكن جذابة حول العالم. ولم يسع إلى الفخامة أو الوجبات الفاخرة في أغنى المدن تاق بوردين إلى معرفة الشعوب الأخرى والثقافات والأماكن الجديدة. قادت هذه الرغبة الطاهي والمغامر إلى إيران عام 2014، وهو مكان قال إنه استغرقه سنوات من المحاولة قبل أن يسمح له بدخوله
يتنافس الطهاة في خلْقِ صناعة طعام راقية، من خلال وصفِ أسلوبٍ منزليّ ومِن ثَمّ الإعلان عنه لاحقاً في وقت ذروة مشاهدة التلفزيون أسبوعيّاً.
ولكن يتوجّب الآن على الطهاة أن يتساءلوا عن مدى إمكانيّة استمرار ذلك