من وقت إلى آخر، تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي صور وأسماء لضحايا حملات التنمر الإلكتروني في العراق، التي تسبب أذية كبيرة تدفع الضحية إلى العزلة الاجتماعية والانهيار النفسي وأحياناً الانتحار.
في ظل غياب سُبُل الحماية الكافية، يلجأ ضحايا نشر الصور الحميمية الخاصة من دون موافقة عادةً إلى سبل الانتصاف بقوانين راسخة أكثر مثل قانون الخصوصية أو قانون حقوق النشر…