“تخيلي فقط أن خاتم الزواج هو الطلقة الأخيرة في وجه الحاجة، والنساء يأتين ويطلقنها مباشرة من أصابعهن، لكن ماذا بعد خاتم الزواج؟ كيف ستعيش تلك العائلات؟”.
تؤكد الإحصاءات غير الرسمية أن هناك معدما بين كل ثلاثة إيرانيين، وأن ظاهرة الفقر في البلاد أشبه بسيارة بلا فرامل، تنهب المجتمع الإيراني نهبا، وإن لم تتحرك الحكومة فورا لإيقافها، ستكون عواقبها بأن “يتحول الفقر إلى كفر”.