طالب مدرسة الرواد لم يكن الأول ولن يكون الأخير، في الوصم والاضطهاد ضد الأقليات، لكن مجتمعنا العربي في حاجة ماسة إلى زيادة الوعي بقبول الآخر، وعدم فرض الوصاية على الآخرين، لمجرد اختلافهم، هذا التغيير لن يأتي إلا إذا آمنا به نحن أولاً.
أظهرت الدراسات أن دعم الأشخاص المحيطين بالشباب غير المتقيدين بالتنميطات الجنسانية، وهي الفئة الأكثر عرضة للاكتئاب والانتحار، يقلل من مستويات الاكتئاب وأعراضه