“قضية سعر الصرف وبعد تثبيتها في الموازنة العامة تحولت إلى قضية سياسية ولم تعد مسألة اقتصادية بحتة، إذ بدأت الكتل تستخدم سياسة تغيير سعر الصرف وتوظفها كواحدة من الأدوات السياسية حتى باتت شعاراً انتخابياً”.
“الموازنة لم تراع المسؤوليات الاجتماعية للطبقات الهشة اقتصادياً من محدودي الدخل”. كما أنها جاءت “صماء لا تستمع إلى صرخات العراقيين وخالية من أي سياسيات تردم فجوة التضخم…”
“تدهورت صحة ابنتي وهي لا تستطيع المشي، وأصبحت مشكلة ضيق التنفس شبه مستعصية عندها، وما يثقل كاهلي أكثر هو انعدام الخدمات الصحية والأدوية في البلدة”… من يحرم سكان البصرة حقوقهم؟