ترفع تظاهرات الاحتجاج الايرانية تحدياً عاليا أمام الرؤى النمطية. تتقلص أهمية الاسئلة عن ضيق او اتساع المسيرات المعارضة للنظام، مقابل أسئلة مختلفة عن خلفيات وأسباب الموجة الحالية من الاعتراض على سياسات الحكم وعن الفئات الاجتماعية التي نزلت هذه المرة الى الشوارع للتعبير عن ضيقها.