السيناريوات المجتمعية دارت في فلك “الشرف” وخلت من احتمال الغدر والقتل، فقط لأن الضحايا هن نساء. فهل كان للقوى الأمنية أن تضع فرضية “الهرب” لأربع رجال؟ وهل كنا سنسمع تعليقات كـ”مدري مع مين هربوا” أو سنرى رجل دين يُعيد الجريمة إلى “التفكّك الأسري” مثلاً؟