أثارت الانتخابات التمهيديّة في ولاية كارولينا الشماليّة سؤالاً وجوديّاً للحزب الجمهوريّ، مفاده: هل هناك مساحة لأيّ أحد غير الرجال البِيض كي يتبوّأ القيادة داخل الحزب؟
أظهرت استطلاعات الرأي، مرّة أخرى، أن أكثر من نصف الناخبات البيضاوات قد صوّتن لمصلحة الحزب الجمهوري في سباقات انتخابية رئيسية في فلوريدا وتكساس… لماذا حدث ذلك؟ وهل يمكن الحديث عن النساء كمجموعة سياسيّة متماسكة؟