يتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة يدّعي ناشروها أنها التقطت من أحداث الموسم الخامس لمسلسل “لا كاسا دي بابيل” الإسباني الشهير الذي تعرضه منصّة “نتفليكس”، فما صحة هذا الخبر؟
على رغم الألم الذي يسبّبه هذا الهوان العربي إزاء إسرائيل، إلا أنه لا مجال للصدمة أو المفاجأة هنا، وربما هذا المسار على مخاطره يحرر قضية فلسطين، كقضية حرية وعدالة وكرامة، من متاجرة الأنظمة بها.
سألت أمينة يوماً ما والدها عن السبب الذي دفعه إلى إرسالها إلى المدرسة. كان الجواب بسيطاً، فقد فكر أن تعليمها يُعد أمراً مهماً. حتى لو كان ذلك يستوجب تعريض نفسه لانتقاد القرية بأكملها.
تجد السلطات الإسبانية نفسها محاصرة بوابل من المطالب الحقوقية والمدنية، بضرورة إعادة التحقيق بعد ظهور دفوعات وأدلة تشير إلى أن ما حصل ليس مجرد عنف لاحتواء انفعالات فتى قاصر.
“عوامل الانتحار تتداخل وتتكدس وتتراكم، وتتعقد إلى أن تجعل ذاك الانسان المنتحر لم يعد يدرك تماماً تلك المشكلات التي كان يشكو منها سواء كانت الفقر، أو الضائقة الاجتماعية، أو المرض، أو الإفلاس، أو أي سبب من الأسباب”.