اختطفت تركيا أكثر من 100 شخص يُزعم أنهم أعضاء في حركة غولن من دول أخرى خلال السنوات الأخيرة. في هذا المقال لقاءات مع زوجات الرجال المقيمين في كوسوفو والذين يقبعون حالياً في السجون التركية…
قد يشكل “التقلب على المروج في حدائق الشعب، ثم تناول الفطائر التترية في المقاهي الشعبية” (وفقاً لوعود أردوغان)، حافزاً ما بالنسبة إلى القاعدة الانتخابية الصلبة لحزب العدالة والتنمية، لكنهما لن يتمكنا من إقناع تلك القطاعات الاجتماعية التي أدارت وجهها، منذ وقت طويل، بعيداً من الحزب الحاكم.
لنفترض أن المعارضة فازت على السلطة، فما الذي يمكن أن تفعله بهذا الفوز؟ كيف يمكن الجمع بين تيارات أيديولوجية متنافرة (علمانية – قومية – إسلامية – ليبرالية يمينية)، لا تملك رؤية سياسية مقنعة، لتشكيل حكومة تخلف الحكم المديد لحزب العدالة والتنمية؟