تصر المجموعة على أنها ليست متطرفة أو عنصرية. تدّعي، بدلاً من ذلك، أنها تريد فقط أن تحفظ هوية الأمة الأوروبية، ويصف أعضاؤها أنفسهم باعتبارهم “هوياتيين” (أي مدافعين عن الهوية). ولكن وراء التلميع التسويقي والدلالات اللفظية، تصطف هذه المجموعة، “هوية الجيل”، مع اليمين المتطرف