في الواقع، إن التناظر بين المسجد والقصر مخالف بصورة مطلقة للتاريخ المعماري والاجتماعي، فالمسجد كان غالباً يشغل “المركز”، في تقابل المسجد والقصر قد تكون للمعماري رؤية أعمق، فما هي يا ترى؟
انتشرت في السنوات الأخيرة في ألمانيا وأوروبا ككل، ظاهرة شراء الكنائس التي تغلق أبوابها من قبل جمعيات عربية وإسلامية وأثرياء عرب ومسلمين وتحويلها إلى مساجد.