قد لا تصدق كثير من الوقائع التي ادعت خورشيد أنها كانت شاهدة عليها، وما يمكن أن نصدقه في الحقيقة لا يبتعد كثيرًا عن ممارسات أجهزة الاستخبارات في جميع دول العالم…
“هجمة مرتدة” هو الأقرب إلى ما يمكن اعتباره رسالة مباشرة من جهاز المخابرات المصري إلى الرأي العام، ما دامت أحداثه كما يدعي صناعه مستمدة من ملفات هذا الجهاز.
أثار توقيف شادي زلط مزيداً من القلق في أوساط الكتاب والصحافيين والناشطين المصريين الذي تعرض كثر منهم خلال السنوات الماضية للاعتقال والسجن والإخفاء والتعذيب