“يعيش العراقيون من مجتمع الميم في خوف دائم من مطاردتهم وقتلهم على أيدي الجماعات المسلحة، فضلاً عن الاعتقال والعنف من قبل الشرطة العراقية، ما يعرض حياتهم للخطر. لم تفعل الحكومة العراقية شيئاً لوقف العنف أو محاسبة المرتكبين”.
شهد حادث حفل مشروع ليلى قبل عامين أول رد فعل أو اشتباك حقيقي للأحزاب والحركات السياسية حقوق المثليين والعابرين جنسياً في مصر، إلا ان ردود فعل الأحزاب السياسية تجاه قمع أعضاء مجتمع الميم وملاحقتهم أمنياً، ما زالت ضعيفة حتى اليوم…
“لا يوجد مثليون في الشيشان..أبعدوهم عنا لنطهر أنفسنا. إنهم شياطين”. يواصل الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف حملة تطهير شرسة ضد المثليين في الشيشان وكشفت تقارير حقوقية وصحافية عن زج العشرات في معسكرات اعتقال..