معاناة الطوائف، وخطاب الكراهية في مصر بشكل عام ليسا وليدي الشارع المصري، ولا يتوقفان عند أفراد المجتمع، إنما تساهم في خلقهما وتعزيزهما منظومة علاقات دينية وسياسية تتورط فيها مؤسسات الدولة والأزهر.
الناشط رامي كامل من أبرز الأسماء التي تمسكت بالحديث عن القضية القبطية، متطرقاً إلى مسائل شائكة مثل استمرار التعامل مع الملف القبطي بشكل أمني لا حقوقي، فيما تتم محاصرة أي حديث عن حقوق الإنسان والحريات الفردية.