“القرصان الصينيّ الصغير” الذي ادّعت المنشورات أنّه مسؤول عن تعطّل “فايسبوك” برز اسمه في 2014 بعد أن اخترق نظام الحواسيب في مدرسته ليحصل على تصحيح لواجباته المدرسيّة!
أستغربُ أن يناقش أي شخص إرث العروبة من دون أن يدرس كيف أدار بلادنا من حكموا باسمها، أو ما هو أسوأ: مواصلة التبرير وإيجاد الأعذار أو تهوين الأخطاء الكارثية…