يحتجز طالبو اللجوء قبل ترحيلهم من مصر في مراكز شرطة ومراكز احتجاز مزدحمة لفترات تتراوح بين بضعة أشهر وسنوات، حرموا فيها من الحصول على ما يكفي من الغذاء والمياه والصرف الصحي والرعاية الطبية، بحسب الأمم المتحدة.
بحسب ما تشير شهادات أصدقاء سنطاوي، فإنه لم يكن محبًا يومًا للغربة أو الحياة الأوروبية، كما لم يتوقع أبدًا أن يُلقى القبض عليه، رغم مخاوفه الكبيرة بعد ما حدث مع الباحث باتريك زكي.
السيدة اضطرت للعمل مع الشركة لتؤمن حاجات طفلها، بعد انفصالها عن والده وامتناعه عن نفقة طفلهما، وفصلها جاء على تقييم عميلة انزعجت من وجود الطفل خلال الرحلة!
لم يتمكن سوى 1 في المئة فقط من اللاجئين حول العالم في الحصول على فرص التعليم العالي عام 2017، وقد ارتفعت النسبة عام 2018 لتصل إلى 3 في المئة، لكنه لا يزال أقل بكثير من المُعدل العالمي للالتحاق بالتعليم العالي والذي يبلغ 39 في المئة.
مسلسل الإساءة للمسيحيين في مصر مستمر منذ سنوات، كانت المرات السابقة لا تتجاوز التحرش بفتاة مسيحية في الشارع، أو التعليق على ملابسها في نهار رمضاني، ومطاردة المفطرين في الشوارع. هذا العام، تطوّر الأمر إلى قتل كاهن يتجوَّل في الشارع وقت الإفطار!
أكثر ما ضايقنا هو عدم القدرة على التقاط صور كالتي نشاهدها في المواقع العالمية في منطقة الأهرامات… ما رأيناه كان شيئاً، فيما كانت الحقيقة شيئاً مختلفاً.