يمكننا أن نتخيل مواطناً حاول الانتحار، ربما لأنه غارق في الديون وأسرته بالكاد تجد قوتها ولا يقدر على الإنفاق عليها ولا يجد عملاً، فتم إنقاذه، ليجد نفسه متهماً في المحكمة وتلاحقه الشرطة لعدم سداده الغرامة الموقعة عليه، والمقدّرة بـ50 ألفاً!
يدور الفيلم في سياق خيالي، يتجاوز عاملي الزمان والمكان، ربما لا يربطه بمصر سوى العملة وملامح الممثلين ويمكن أن تتخيله من صورته والديكورات والألوان فيلمًا كوبيًا أو روسيًا قديمًا…