إنها للعبة خطرة يلعبها بن سلمان مراهناً على روسيا وعلى الصين، التي أصبحت أهم مستوردي النفط السعودي، بينما تظلّ المملكة مرتهنة بنظام الحماية العسكرية الأميركية بصورة كاملة لا تستطيع أن تستغني عنها في مواجهة إيران.
“ما على لبنان فعله الآن هو تقديم رسالة للحكومة السورية للاعتراض على تلزيم البلوك بدون ترسيم حدود، أو يمكن أن تكون رسالة مفتوحة للمطالبة ببدء مفاوضات مع الجانب السوري بناءً على التطور الذي حصل”.