ارتفعت وتيرة الملاحقات والقضايا التي تطال صحافيين في المغرب. القصة الأبرز في الآونة الأخيرة محاكمة وسجن الصحافي توفيق بوعشرين بتهم اغتصاب وتحرش جنسي وهي تهمة تقول عنها منظمات دولية بأنها مفتعلة. قضية بوعشرين ليست الوحيدة..
“يعمد النظام السوري إلى تجنّب المحاسبة الدولية، إذ بدأ ينتهج سياسة نشر مئات الأسماء لمعتقلين قضوا تحت التعذيب في دوائر النفوس الحكومية وإيعاز سبب وفاتهم إلى أسباب مختلفة لإبعاد تهمة قتل المعتقلين منه، ساعياً إلى طمس معالم الجريمة التي فعلها وتجنّب المحاكمة”
صرّحت منظمة العفو الدولية بأن برمجيّات تجسّس إسرائيلية الصنع استهدفت أحد موظّفي المنظمة، وذلك في إطار تنامي محاولات التجسّس التكنولوجية الإسرائيلية على الحقوقيّين والرموز المعارِضة داخل الشرق الأوسط وخارجه. وشملت هذه المحاولات معارضين في السعودية وقطر…
“وزائرتي كأن بها حياء فليس تزور إلا في الظلام”، لا تغيب قصيدة المتنبيّ السابقة عن المطلع على التراث العربيّ وآدابه، إذ يخاطب فيها صاحب الخيل والليل الحمّى، واصفاً تحولاتها، ومواقيتها، وكيف لعقت عقله، وأذابت عظامه، لتكون القصيدة “تمثيلاً” للألم