أصبح السيناريو مكررًا منذ سنوات ما بعد الثورة: أمطار تغرق المدينة، يموت بعض الناس صعقًا بالكهرباء، تتعطل الدراسة،تنهار مبان، يستقيل المحافظ، تعود الدائرة للدوران من جديد، فمن المتهم إذن؟
لحظة الحادث، لم يجرؤ أحد من الموجودين على التدخل أو ردع القاتل والإمساك به، لا سيما أن الحادث كان سبقه تهديد عشائري واضح وثقته بعض وسائل الاعلام بالفيديو…