إن تراجع مكونات الحركة الوطنية الفلسطينية، إزاء العشائر، هو دلالة على تآكل مكانتها في المجتمع الفلسطيني في الداخل والخارج، تبعاً لتراجع دورها في المجتمع وفي الصراع ضد إسرائيل، وهو نتاج تهميشها “منظمة التحرير”، بعد تحولها إلى سلطة.
أثارت جريمة الاغتصاب الجماعي لسائحة بولندية في محافظة بيت لحم، الذي نفّذها 5 شبان، الرأي العام الفلسطيني ومشاعر الغضب والخوف والهلع، ووصفها كثيرون بالجريمة غير الإنسانية.