تبحث الإنسانية أن تُخلد تجربتها أو سيرتها على شكل حكاية، فنقول: “كان يا ما كان، هناك حضارة الإنسان، لم تهتم جيداً وبدقة لمضامين وأخلاق حكاياتها، فانقرضت، وهكذا كانت حكايتها”.
الكاميرا التي أحدثت ثورة في فضح الفاشية في العالم، تم ترويضها خلال صناعة الدراما السورية، لتخدم الفراغ السياسي، ففي مشاهد كثيرة ترصد قضية اجتماعية شائكة كانت تمر صورة بشار الأسد أو والده، في الشوارع وعلى جدران الدوائر الحكومية باعتبارها، حياداً إيجابياً عما يحصل.
“أليشا روديس” هي منسقة للعلاقات الحميمة في شبكة HBO التلفزيونية الأميركية، وهو لقب جديد يشير حرفياً إلى “مدرب المشاهد الجنسية”… هل فكرتم يوماً كيف تُصوّر المشاهد الجنسية السينمائية؟