الكاميرا التي أحدثت ثورة في فضح الفاشية في العالم، تم ترويضها خلال صناعة الدراما السورية، لتخدم الفراغ السياسي، ففي مشاهد كثيرة ترصد قضية اجتماعية شائكة كانت تمر صورة بشار الأسد أو والده، في الشوارع وعلى جدران الدوائر الحكومية باعتبارها، حياداً إيجابياً عما يحصل.