“لقد أدخل إمامنا العظيم آية الله الخمينيّ إبداعاً هائلاً على النظريّة الشيعيّة والإسلاميّة في الحكم. إنّه ولاية الفقيه. فلماذا لا يُدخل خليفته آية الله الخامنئي إبداعاً آخر، وهو توحيد المراكز الدينيّة لشيعة العالم في مركز واحد لا يُردّ له أمر. ومن نافلة القول إنّ مدينة قمّ ستكون هذا المركز”.