يشير مارتينيز غرو إلى أنّ تعبير “الحضارة العربية- الإسلامية” يعاني من تناقض ظاهري إذ أنّى لـ”بدو” بناء حضارةٍ؟ غير أنّه يسارع إلى التذكير بدور الترجمة في حسم هذا التناقض
اليوم، صارت الحركة الثورية الأرمنية والمناقشات السياسية الغنية التي دارت في القرن التاسع عشر في طي النسيان، إذ لم يعد لها مكان بين الخطابين الرئيسيين في القرن العشرين: وهما الخطاب القومي والإسلامي
في تركيا توجد النسبة الأعلى في أوروبا من قاتلي المتحوّلين جندريّاً كذلك هناك تمييز واسع الانتشار والحال أنّ غموضاً ما يعرّف المواقف التركيّة من المثليّين وهذا ما يعود إلى زمن أسبق كثيراً من تأسيس الجمهوريّة التركيّة