تزامناً، مع اللقاءات الودية وتوزيع الابتسامات وأجواء المرح، التي أشاعها روحاني و ظريف، كانت الأجهزة الأمنية الإيرانية، تقود ثلاثة من أقارب مسيح علي نجاد، إلى السجن، وتطلق حملة شعواء، ضد ناشطات حملة “الحرية المسترقة”، وتتعقب وتعتقل وتنكل بكل فتاة، خلعت حجابها