الحقيقة المرة هي أن “انتصار طالبان سيمهد الطريق أمام الجماعات الإسلامية المتطرفة لتكثيف تجنيد الإرهابيين على مستوى العالم، ما يعيدنا إلى نقطة الصفر في هذه الحرب”.
هل سيسمح الأردن الذي يعتبر تنظيم “داعش” الخطر الأكبر على أمنه القومي، بعودة مقاتلين من مواطنيه التحقوا بتنظيمات جهادية متشدّدة في سوريا؟ وكيف ستتعامل عمان مع أرامل وعائلات أردنيين ينشدون العودة؟