اعتراف الأميركي بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان؛ يبشر باعترافٍ مماثل في الضفة الغربية، وفق تصريح مسؤول إسرائيلي بارز، وهو ما يُعدّ تحريفاً لمسألة الاعتراف، ويهدف إلى إرساء مبدأ عام، بناء على الخطوة الأميركية تلك، في حين أن لا وجود لمثل هذا المبدأ.