يؤكد كثر من الشخصيات والجهات المراقبة لسير دورة الانتخابات الرئاسية الجديدة، أن رئيسي هو الرئيس المقبل لإيران، ويطلقون على العملية عبارة “التعيينات الرئاسية”، وباعتقادهم أن ثنائي الحكم (المرشد والحرس) هندس هذه المهزلة، باسم الديموقراطية.
يميّز مؤسِّس الجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله الخميني بين نوعين من الفن؛ جيّد وسيّئ أو جميل وقبيح حيث يقول: “الفنّ الجميل والجيّد يسحق الرأسمالية والشيوعية اللتين تحاولان تدمير إسلام الرفاه والرخاء وإسلام الانتقاء والإسلام الوسطي”.
أقدمت شرطة الآداب مدفوعة بأحكام قضائية في أكثر من مدينة إيرانية على اعتقال عشرات الشابات والشبان الذين يشتغلون في تصميم الأزياء والوشم والسولاريوم وتصفيف الشعر والتزيين النسائي وأغلقت المراكز والمؤسسات التي يديرونها أو يعملون فيها.