يسعى اليوم أولئك الذين كانوا ثوريّين متحمّسين في العقد الأول من عمر الجمهوريّة الإسلاميّة، إلى تعديل النظام، من خلال تسهيل القيود الاجتماعيّة والثقافيّة وإتاحة مجال أكبر من التنافسيّة في النظام السياسيّ؛ لكنّهم اختلفوا في ما بينهم بشأن ماهيّة تلك التغييرات