وفقاً لاستطلاع عالمي للرأي، إن الشعبويّين في جميع أنحاء العالم، أكثر ميلاً بكثير لتصديق نظريات المؤامرة عن اللقاح والاحتباس الحراري وهجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر…
التشققات المجتمعية والصدامات السياسية والاقتصادية والثقافية التي عصفت في دول الاتحاد الأوروبي أحدثت ارتجاجات عميقة أنجبت مسخاً لا يختلف عن داعشنا، تجسد في التيارات الشعبوية والقومية المتشددة والنازية الجديدة.