بعد سلسلة اغتيالات متطرفة حدثت عام 2020، وامتدت نيرانها لغاية أواخر 2021، تولّدت موجة هجرة كبيرة لعراقيين غارقين في اليأس، قرروا قلع جذورهم من الناصرية والديوانية والعمارة وبغداد والكوت والسماوة وكربلاء والنجف، وزُرعوا من جديد في جبال بيلاروسيا وليتوانيا وكردستان وإسطنبول وبيروت.