لعلّ مراقبة صفحات النجوم تكشف أنّ الفنانات (الإناث) هنّ الأكثر عُرضة للتنمّر، وهذا ليس مستغربا في مجتمعات تحكمها عقليات “ذكورية”، تحاكم المرأة على جسدها ولبسها وشكلها وخياراتها الحياتية قبل عملها.
ولعلّ آخر هؤلاء كانت الممثلة المصرية رانيا يوسف التي تحول “فستانها” الشفاف الى قضية رأي عام
“كانت تصلني رسائل تهديد، وبعضها تخلله شتائم جنسية..لم أعرف كيف أدافع عن نفسي. فأغلقت صفحتي لأسبوع كامل.”
سارة هي واحدة من فتيات كثيرات يتعرضن بشكل متزايد للتنمر على وسائل التواصل الاجتماعي.