أجبرت الحكومة التركيّة في مدن كثيرة، وضمنها المدن الكرديّة في تركيا، على إخفاء النتائج عن الرأي العام وعن الصحافة وحتّى عن نواب البرلمان ومسؤولي البلديات.
أتت أزمة “كورونا” حجّة على “طبق من فضّة” للسلطات والحكومات العربية. إذ إنها تستخدم الوباء ذريعة لتشديد قبضتها على وسائل الإعلام وتضييق الخناق على المعلومات.