على رغم قوانين الجامعة ومنع “حزب الله” من القيام بأنشطة داخل حرمها، فإن طلابها يميزون عناصر الحزب من خلال المكان الذي يجلسون فيه في حرمها، ويتخذونه مقراً بالقرب من موقع النشاط، “كل من يجلس هناك ينتمي للحزب”.
البيانات، قاصرة عن الإحاطة بتعقيد الأوضاع، حتى بما يخص الموقف، فضلاً عن كونها استكمالا للسلوك الحزبي لدى بعض المثقفين المقتنعين باستمرار وهم الأدوار السابقة…