ما فعله طلاب وطالبات تحت الثامنة عشرة، في المدرسة وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، كان درساً في التربية الوطنية لقنوه لبلد ما زال فيه من يحمي منصور لبكي المغتصب المتسلسل للأطفال ويدافع عنه.
إعادة الحديث عن جريمة منصور لبكي، مع قرب المباشرة في محاكمته في فرنسا، يشكل امتحاناً كبيراً لنا في لبنان فإما ننتصر للضحايا أو نسقط مجدداً في وحول الطوائف والحرمات.