لا تزال الحملة العسكرية ضد إدلب مستمرة، مع ازدياد وتيرة القصف الجوي واتساع الرقعة الجغرافية المستهدفة. يتحدث محللون عسكريون عن إمكان حيازة المعارضة صواريخ مضادة للطائرات، فهل هذا صحيح؟
“داعش” تقيم في مئات قليلة من الأمتار في الباغوز، فيما جيوش العالم كله متأهبة ومنتظرة ما لا نعرفه! وربما كانت العودة إلى ولادة “داعش” مفيدة، وتقود إلى بعض الفهم، ذاك أن لا أحد بريء في هذه اللحظة.