لفضاء البورنوغرافيا المحظور قوانينه، وكأنما لكل واحد منّا قرين بورنوغرافي في مكانٍ ما على الإنترنت، لا نستطيع أن نحيا حياته، ولكن فقط نتلصّص عليه.
المحتوى البورنوغرافي العربي شديد الفقر، فنحن أمام مجموعة من الفيديوهات المسرّبة، التي يلتقط معظمها ذكور نشاهد فيها علاقاتهم الجنسية من وجهة نظرهم.