يتخذ نزار آغري من كردستان العراق نموذجاً، ويحاول فضح البطانة الفاسدة لما هو ظاهر للعيان، على أنه نهوضٌ اقتصادي، وأمنٌ مستتبّ، وحريّةُ صحافة وكل ما من شأنه أن يعطي مظهراً مضللاً للمشهد الكردي.
قيل الكثير عن خفايا مداولات الغرف المغلقة بين الحزبين الكرديين في العراق وبين المسؤول الايراني قاسم سليماني التي أفضت لانتخاب برهم صالح رئيساً للعراق..
هنا تفاصيل صفقة الساعات الأخيرة..