اقتحام الساحات ولّد إصراراً لدى المتظاهرين على الاستمرار في نهج المطالبة بالحقوق وتحسين الواقع الخدمي لمدنهم، فكانت الناصرية واحدة من أهم المدن التي كانت سبباً في تغيير ثلاثة محافظين و9 قادة شرطة و3 من القيادات العسكرية الرفيعة المسؤولة أمنياً عن أربعة مدن في الجنوب.