قبل عقود مضت، كانت العوائق التي تقف أمام البث المباشر والنشر شديدة الضخامة، ولذا كانت المؤسسات الضخمة فقط هي القادرة على بث الأخبار باستمرار. ولكن خلال العقدين الماضيين، أصبح في إمكان الأشخاص العاديين أن يسجلوا، وينشروا، ويبثوا المواد الإعلامية مباشرةً إلى ملايين المشاهدين حول العالم، وبحد أدنى من التكلفة.