“رغبتي الملحة في تحقيق حلمي الذي راودني لسنوات لم تقف عائقاً أمام الاستمرار في محاولاتي للوصول إلى مدينة القدس في يوم ما، والصلاة في المسجد الأقصى وقبة الصخرة، إلا أن قرّرت أخيراً سلوك طرق خطرة لدخول المدينة، عبر اجتياز الجدار العازل بواسطة استخدام السلالم الخشبية أو التسلق عن طريق الحبال”.