تشكّل الانتخابات الكُرديّة فرصة لإعادة اختبار شعبية الأحزاب؛ فقوى السلطة حسمت انتخابات أيّار/مايو لصالحها في ظل انتخابات أجريت عبر العد والفرز الإلكتروني، طالتها موجة قوية من الطعون والشكوك واتهامات التهكير الإلكتروني وتغيير النتائج، وهي اليوم مُطالبة بإثبات صدارتها مرّة أخرى