هل يمكن ان تستخدم مواد كيمائية لصناعة أدوية مثل الفولتارين أن تنتهي مواد متفجرة في براميل الموت التي يستخدمها النظام السوري؟ هذا التحقيق الاستقصائي يشرح كيف.
أشار تقرير “الجوع الخفي” إلى أن المشكلات الحالية التي يعاني منها الأطفال السوريون سواء داخل البلاد، أو في مخيمات النزوح في المدن السورية أو مخيمات اللجوء خارج البلاد، ستبقى لها آثار مدمرة لأجيال مقبلة…
كيف يتطور شعب ما أو يفكر بالخروج من قوقعته وهو يمضي نصف يومه داخل طابور، والنصف الآخر يفكر ويسأل عن موعد تسليم مستحقاته أو يرتاح فيه من تعب الانتظار الطويل؟
وزعت الممانعة فهمها لناسها، على مدار المعتقلون الذين صور قيصر جثثهم الهزيلة والموشومة بآثار التعذيب الوحشي، هم تكثيف لإنسان الممانعة الذي إن خرج عن ترسيمة “الأداة” أو “الشهيد”، اقتلعت عيناه أو انتزع عضوه الذكري أو شويت يداه أو أو أو…
“من وفي أعلى درجات الخيال كان يتوقع أن يمتد الحريق السوري تسع سنوات ويلتهم ما التهم؟ أرجو أن يعالج الأمر بحكمة وأن يستفيد البعض من فلسفة النار، لا أحد يشتهي النار إلا من تخدمه النار”.