ظهور قاسم مصلح في الاستعراض ومعانقته قيادات “الحشد” يشكّل بحسب مراقبين، تأكيداً على الخطوط الحمراء التي تضعها الميليشيات لمنع ملاحقة قياداتها، ودليلاً على ضعف الدولة.
طوال نحو عام، اعتاد المحتجون، الذين اعتصموا بالآلاف في ساحة التحرير أو كانوا يتجمعون في محيطها، على مشاهد الموت وسقوط رفاقهم بالرصاص الحي وقنابل الغاز وبأسلحة القنص، حتى تجاوز عدد القتلى 560 والجرحى العشرين الفاً.
التهديدات مثل الرصاص. تقتل. تجبر كثيرين على ترك أرضهم وعائلاتهم وأحلامهم. ويبقى القاتل حراً، يمارس تهديداته، وينفذها بدم بارد وبـ”اطمئنان”. وحده القاتل مطمئن في العراق.
لن يكون هناك رد إيراني على اغتيال فخري زاده، بمستوى اغتيال فخري زاده، لأن الاختلاف حول طبيعة الانتقام وزمانه ومكانه وجدواه، سوف يتحول إلى خلاف سياسي داخلي.
تتغاضى أوساط المقربين من إيران، ومنصاتهم الإعلامية غالباً عن أنباء اغتيال متظاهرين في البصرة وقتلهم. ومن غير المستبعد أن تشهد المدينة مزيداً من العنف وعمليات الاغتيال بسبب اقتراب موعد الانتخابات …
يعدّ علييف المعارض الشيشاني الثالث الذي يقتل بشكل غامض في السنوات العشر الأخيرة، والثاني في الأشهر الستة الأخيرة، وواحد من عشرات المعارضين الأوروبيين الشرقيين الذين لقوا حتفهم في ساحات خارجية بعد معارضتهم لبوتين.
تقرير حقوقي جديد يوثّق جرائم اغتيال حصدت أرواح المئات من الشخصيات السياسية والعسكرية والدينية في محافظة عدن خلال ثلاثة أعوام. فمن هي الجهات الأكثر عرضة للاستهداف؟